أكدت “حركة التوحيد الإسلامي مجلس القيادة” أن الوحدة الوطنية هي السلاح الأمضى لمواجهة التحديات وأن لبنان أحوج ما يكون في الظرف الحالي لتمتين وحدته الداخلية ورص الصفوف في وجه المؤآمرات الخارجية التي تريد النيل من أمنه وإستقراره ووحدته الوطنية ودعت للوقوف صفاً واحداً في وجه الدعوات التحريضية الفتنوية التي تأتي من الخارج.
الحركة وفي بيان بعد لقاء رئيسها فضيلة الشيخ هاشم منقارة فاعليات ونشطاء من المجتمع المدني اثنت على مقاربة الرئيسين ميشال عون ونبيه بري في التعاطي مع أزمة إعلان الرئيس سعد الحريري إستقالته من الحكومة وطالب البيان بعودة سريعة للرئيس الحريري إلى لبنان خاصة بعد الأنباء التي تحدثت عن إحتجازه في السعودية وهذا الأمر إذا ما ثبت فإنه يشكل إسائة لكل اللبنانيين بإحتجاز رئيس حكومتهم. استمر في القراءة “التوحيد مجلس القيادة” الوحدة الوطنية السلاح الأمضى لمواجهة التحديات